بعد إنتشار لها مقطع فيديو خادش للحياء ، ظهرت المؤثرة الجزائرية دنيا السطايفية علي حساباتها في مواقع التواصل الإجتماعي وقالت أن المقطع تم تصويره بواسطة زوجها ونشره علي مواقع التواصل الإجتماعي للإنتقام منها ، وهو ما فعله بشكل كامل، وصلت دنيا السطايفية إلى حالة انهيار عصبي بسبب هذه الفيديو المنتشر لها منذ عدة أيام على وسائل التواصل الاجتماعي، وذلك بالرغم من أنها لم ترتكب أي ذنب، قامت بالبكاء والانهيار في أحد الفيديوهات ، وقد طلبت المساعدة النفسية للتعافي والعلاج.
تم تصدر اسم دنيا السطايفية في محركات البحث في الجزائر والعالم العربي بشكل كبير، هذا التركيز الكبير على اسمها أثر سلبًا على سمعتها وحياتها، وأدى إلى دخولها في حالة من الانهيار العصبي نتيجة للشائعات التي تم تداولها حولها، حيث أدعى بعض المستخدمين على وسائل التواصل الاجتماعي وجود فيديو يظهر دنيا السطايفية وهي في وضعيات غير أخلاقية وشبه عارية.
لكن بعد البحث حول حقيقة هذا الفيديو، تبين أنه لا يوجد أي فيديو يظهر دنيا السطايفية في وضعيات غير أخلاقية، تم ادعاء أن الفيديو تم نشره ثم حذفه، ولكن لا توجد أي أدلة تشير إلى وجود أي مقاطع جنسية فاضحة على الإنترنت تتعلق بالفتاة الجزائرية دنيا السطايفية، وقد تأثرت دنيا بشكل كبير بهذه الشائعات ودخلت في حالة من الانهيار العصبي، مما دفعها إلى طلب المساعدة من أخصائي نفسي للتعافي.
علاوة على ذلك، تم تداول ادعاءات بأنها هربت إلى فرنسا، ولكن هذا الادعاء غير صحيح ولا يوجد دليل على صحته.
التعليقات